
وفيما يلي بعض المزايا والعيوب حسبما جاء في المواقع المختصة بالقطاع.
الاعتماد على التكنولوجيا يمكن أن يقلل من كفاءة السائقين في القيادة، وفي حال حدوث خلل، قد لا يكونوا قادرين على التعامل معه.
- يخشى كثيرون من الاعتماد بشكل كامل على جهاز كمبيوتر، قد يضع السائق في وضع أكثر خطورة مما لو كان السائق يقود بنفسه.
- لا توفر درجة عالية من الأمان في جميع الظروف الجوية، فقد تلحق الأمطار الغزيرة الضرر بجهاز الاستشعار المثبت على سقف السيارة
- شرود الذهن السبب الرئيسي لحوادث الطرق في الولايات المتحدة، ومن المستحيل حدوث ذلك لأجهزة "الكمبيوتر".
تُعد التحديات الاجتماعية والأخلاقية من الجوانب المهمة التي يجب أخذها بعين الاعتبار، يتطلب اعتماد السيارات ذاتية القيادة تغييرًا في سلوكيات الناس وثقافتهم في القيادة، قد يشعر البعض بعدم الراحة أو القلق من فكرة ترك القيادة لنظام آلي، مما قد يؤثر على قبولهم لهذه التكنولوجيا.
يخشى العديد من الناس من الاعتماد الكامل على الكمبيوتر، حيث يمكن أن يجعل السائق في وضع أكثر خطورة مما لو كان يقود بنفسه.
- قد تواجه نور أجهزة الكمبيوتر صعوبة في تحديد قواعد المرور المحلية المختلفة.
تواجه القيادة الذاتية أيضًا تحديات قانونية وتنظيمية، في الوقت الحالي، لا توجد قوانين موحدة تحكم استخدام السيارات ذاتية القيادة في معظم الدول، حيث تختلف القوانين من مكان لآخر، مما يؤدي إلى حالة من عدم اليقين بالنسبة للشركات والمصنعين، هذه الفجوات القانونية يمكن أن تعيق الابتكار وتؤخر طرح السيارات ذاتية القيادة في الأسواق.
تُستند هذه التقنية على استخدام أجهزة كمبيوتر متقدمة تعتمد على خوارزميات معقدة لتحديد المسافات بين المركبات والتفاعل مع بعضها، وهو ما يسهم بشكل كبير في تقليل حوادث الطرق.
لن يكون أي منتج قائم على التكنولوجيا مثاليًا، وبالطبع، ستستمر الحوادث!
- تسمح أجهزة الاستشعار بتقليص المسافات بين السيارات، وبالتالي توفير المزيد مساحة الطرق الامارات لعدد أكبر من السيارات.
اشترك مجاناً شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني تابعونا هل لديك نصيحة لنا ؟ دعنا نعرف لديك شغف الكتابة؟ شارك مقالاتك على منصة جليس الان عرب تيربو هي جزء من عائلة مجموعة حاوي الإعلامية
إذا استمر اعتماد هذه السيارات كخيار، فسوف تستمر الحوادث في الحدوث بشكل متكرر.